**الفصل 71: رؤى سوداوية** يُفتح الفصل على مشهد لساكاموتو، قاتلنا الأسطوري السابق، وهو يقف أمام متجره في حي هادئ. **الصورة الأولى** تُظهر ملامحه المتعبة، وتكشف لنا عن خواطره: "سيريؤونني كرجل عجوز..". يدخل ساكاموتو المتجر ليجد صديقه شين، قاتل محترف لا يزال يمارس المهنة، بانتظاره. **الصورة الثانية**. يتضايق شين من نظرات ساكاموتو، فيما يخبره الأخير أنه اتخذ قراراً بالتوقف عن القتال لحماية عائلته. **الصورة الثالثة**. يتفاجأ شين بقرار صديقه، مُتسائلاً إن كان جاداً. **الصورة الرابعة**. تظهر زوجة ساكاموتو، أينا، بابتسامتها المشرقة، مُعلنةً افتتاح متجرهم أخيراً. **الصورة الخامسة**. تمر الأيام وتُصبح عائلة ساكاموتو جزءًا لا يتجزأ من الحي. **الصورة السادسة**. يُساعد أصدقاء ساكاموتو في تحويل المتجر من مجرد هيكل إلى متجر نابض بالحياة. **الصورة السابعة**. وسط هذا السلام، تبدو أينا قلقة على زوجها. **الصورة الثامنة**. تُخبره بشعورها أن شخصاً ما يُراقبهم. **الصورة التاسعة**. في الأثناء، يستشعر شين خطراً مُحدقاً من عصابة إجرامية تسعى للانتقام من ساكاموتو. **الصورة العاشرة**. تندلع الفوضى فجأة! **الصورة الحادية عشرة**. يُفاجأ الجميع بانفجار ضخم يهز أرجاء المدينة. **الصورة الثانية عشرة**. يظهر على شاشة التلفاز خبر عن انفجار ضخم في مصنع مهجور. **الصورة الثالثة عشرة**. يتسارع نبض ساكاموتو. إنه يعلم أن هذا ليس مجرد حادث عادي. **الصورة الرابعة عشرة**. يُدرك ساكاموتو أن ماضيه المُظلم قد عاد ليطارده. **الصورة الخامسة عشرة**. يقرر ساكاموتو مواجهة الخطر بنفسه لحماية عائلته. **الصورة السادسة عشرة**. في تلك اللحظة، يتلقى اتصالاً من مجهول. **الصورة السابعة عشرة**. يُظهر المتصل لساكاموتو رهينة مُقيدة! **الصورة الثامنة عشرة**. يُهدد المتصل بإيذاء الرهينة إن لم يذعن ساكاموتو لمطالبه. **الصورة التاسعة عشرة**. تنتهي أحداث الفصل بساكاموتو وهو يُحدق في عينَيّ الرهينة، مشدوداً بين رغبته في حماية عائلته وواجبه كإنسان. **الصورة العشرون**.